مكانك في القلب هو القلب كلة الجزء الرابع الحلقة 16
المشهد الأول
تبدأ أحداث الحلقة بأن بوراب كان محاصر بالعديد من الرجال الذين يحاولون أن يقتلوه عن طريق وضعه بالنيران المشتعلة وكانو جميعا رجال سينجرام سينج الشرير وزعيم العصابه لكن هنا ديشا قررت أن تحمي بوراب وامسكت بعصا مشتعله بالنيران وبدأت في تهديد من يقترب من بوراب وأنها ستقتل اي شخص يقترب منهم وبدأت تحكي للجميع أنه كيف أن سينجرام هذا محتال وشرير وان بوراب هو الطيب الذي انقاذها عديد المرات وحكت لوالدها القصه كامله انها أنقذت بوراب مره عندما حاولوا أن يسرقون أمواله ولكن رجال سينجرام لم يتركوها وتبعوها بالسوق لكن بوراب أنقذها وهربوا سويا في المدرسه لكن سينجرام التقط لهم صور فاضحه من صنعه هو واراد أن يفضح شرفها ثم اقسمت ديشا انها لم ترتكب شيئا خطأ مع بوراب وهنا انصدم الوالد وبدأ رجال سينجرام بالهجوم لكن بوراب دفهعم وأخذ ديشا حتي يهربون
علي الجانب الآخر كانت موني تداعب ابهي وتمرح معه عن طريق اخافته فقد كان ابهي نائم بعد أن سمع فيلم رعب وبدأت موني في تقليد الاصوات المخيفه وكان ابهي يستيقظ مفزوعا لكن موني تمثل انها نائمه واستخدمت موني الكشاف وكف يديها لتهئ له وجود أشباح علي الحائط وبالفعل كان ابهي مرعوب وقام بإيقاظ شبيهة براجيا وقال لها أنه يوجد اصوات مرعبة واشباح لكن بالطبع موني أنكرت هذا لتزيد من رعبة وأخبرته انها اصوات الرياح وطلبت منه أن يخلد الي النوم من جديد
علي الجانب الآخر كان سينجرام ورجاله يبحثون عن بوراب وديشا وطلب سينجرام من رجاله ان يقتلو بوراب عندما يحدوهم ويحضرون ديشا ليجعلها حذاء في قدمه باقي العمر وهنا صفعه والد ديشا علي وجهه لكن سينجرام دفعة علي الأرض ليفقد الوعي وخرج جميع الرجال الي السيارات واتجهوا الي المحطات معتقدين أنهم هربوا الي هناك حتي يذهبون للمدينه لكن ديشا كانت ذكيه ولم تخرج من المنزل بل هربت فوق سطح المنزل مع بوراب واخبرها بوراب انها خطه ذكيه للغايه وأنهم سيبحثون في كل مكان بالخارج وهم هنا يختبئون بالداخل وهنا تأسفت ديشا لبوراب عما حدث معه لكن بوراب منعها واخبرها أنه مديون لها بحياته اكثر من مره وأنها الان مسؤوليته ولن يتركها ابدا واخبرها أنهم سيتجهون الي بومباي عند أخيه ابهي والذي نفوذه اعلي من نفوذ سينجرام بكثير وان سينجرام لن يستطيع أن يصل إليهم من الاساس هناك
المشهد الثانى
كانت موني تتجهز وتضع المجوهرات التي لم تكن تحلم بأن ترتدي مثلها يوما كان ابهي يتأملها دون أن اللحظه وكأنه يتعجب تصرفاتها وأنها لا تشبة براجيا ابدا وتذكر عندما ذهب إلي جدته ووجد جدته وداسي وبدأ يخبرهم أنه قلق حيال براجيا بل إنه يشك انها ليست براجيا لأنهم متزوجون قبل الحادث لكنها لا تدعه يقترب منها أو يلمسها أو حتي ينامان علي سرير واحد وأنه يتعجب أفعالها ايضا فقالت داسي أنهم ايضا يشكون بها من طريقة كلامها العجيبه وعادتها التي تغيرت كثير وايضا الجده قالت هذا لكن الجده طلبت من ابهي أن ينتظر ويكتشف وأنه أن كانت براجيا فيجب أن يكون بجوارها ويساندها
وهنا قرر ابهي أن يجرب أن يضع لها الزنجفر ليري رد فعلها وعندما رأت موني الزنجفر في يد ابهي صودمت للغايه لأنه لا يمكن له أن يضع لها منه لأنه المتزوجون فقط وأن كل هذا تمثيلية وأنها ليست بزوجته وحاولت أن تخبره انها مازالت تتجهز وتتزين فقال لها أنه سينتظر انتهائها ثم يضعه لها فقالت له انها لديها حساسيه منه فقال إنها كانت تضع منه مسبقا وكان لا يحدث شئ وعندما اقترب ابهي ليضعه قذفته موني من يديه لتسكبه كله علي الأرض وتخرج من الغرفه مسرعه وابهي مصدوم من هذا
المشهد الثالث
وذهبت موني الي المعبد وهي تبكي عما يحدث معها وبدأت تدعي الإله أن ينقذوها من كل هذا وانها لا تطيق أن تفعل هذا بابهي الرائع الذي يحب زوجته للغايه ومخلص لها وأنها تفعل كل هذا لأجل شوتكا وشتكا والذان لا تعرف مكانهم ولا كيفيه الوصول لهم حتي ولا تعرف كيف حالهم الان وبدأت تدعو الالهه أن يعيد براجيا الي ابهي وأنها من المؤكد أنها علي قيد الحياة بسبب حب ابهي الكبير لها وبالفعل تظهر براجيا وهي في مشفي خاص وعلي جهاز التنفس لكن فاقدة الوعي وكان ابهي في هذا الوقت يبكي لأنه يريد عودة براجيا الخاصه به وهنا بدأت براجيا تحرك أصابعها ويعود لها الوعي فاسرعت الممرضه لتخبر الطبيبه بهذا
وجائت الطبيبه لتتفقد حالها وتسالها عن اهلها أو زوجها لكنها لم تكن استعادت وعيها بعد وطلبت الطبيبه من الممرضه أن تهتم بيها لأنها وجدتها من فترة بعيده علي حافة النهر وكانت مصابه برصاصه وأنه طالما استطاعت أن تتخطي مثل هذه حادثه فمن المؤكد أن هناك الكثير يحبها ويدعو لها ومن المؤكد زوجها لان كان طوق الزواج حول رقبتها ومن المؤكد أن زوجها مؤمن انها مازالت علي قيد الحياه ٠
تعليقات: 0
إرسال تعليق