تبدأ أحداث الحلقه بأن آليا كانت بمنزل بوراب وديشا وذهبت لتفسد عليهم ليلة العرس وبالفعل بدأت آليا بتخريب كل شي بالمنزل والقاء الورد أرضا وتحطيم كل ما بوجهها الي ان دخلت الي غرفه النوم وبدأت آليا تتحدث كالمجنونه وتقول إنه لن تسمح لهم أن يعيشوا بسعاده وبخاصه بوراب الذي تحبه كثيرا وتحية اكثر من ديشا لكنه لا يحبها اطلاقا ولا يعيرها اهتمام وقالت انها كانت قادرة علي أن تجعله اسعد انسان في الوجود لأنها تحبه للغايه لكنه تركها وذهب لبلبل في البدايه والان تزوج من ديشا لكنها توعدت انها لن تترك حياتهم سعيده ابدا وكما قتلت بلبل من قبل فإنها ستنتقم من ديشا هذه وستجعلهم تعساء دوما .
وكانت آليا تنظر إلي صورة بوراب وتتحدث معه كالمجنونه وذهبت لتحضر البنزين وقررت أن تحرق المنزل بالكامل وبالفعل وضعت البنزين في كل أرجاء الغرفه وبدأت تصرخ انها ستحرق كل شي ولن اترك شي لهم واستخدمت آليا الشموع واشعلت النار في الغرفه بالكامل وازدادت النار وهي كالمجنونه لا تريد الخروج من الغرفه وتريد أن تري وجه بوراب وديشا عن رؤيتهم المنزل وهو يحترق بالكامل لكن تانو جائت لتخرج اليا من الغرفه وبعد صعوبه بالغه استطاعت أن تخرجها وكانت اليا كالمجنونه تريد العوده للمنزل لكن تانو هربت هي واليا قبل قدوم بوراب وديشا للمنزل بقليل وكانو يراقبون صعدوهم الي منزل بوراب .
وبالفعل صعد بوراب ومعه ديشا ليجدو الدخان يخرج بكثافه من المنزل ويفتح بوراب الباب ليجد النار تندلع بشده في كل أرجاء المنزل فتنهار ديشا في البكاء وتقول انها السبب وأنها اينما ذهبت تحدث المشاكل لبوراب وتحمل نفسها الذنب لكن بوراب يخبرها أن لا تحزن والمهم أنهم معا ولا يهم المنزل وجائت المطافي واخمدوا النيران بالفعل وخرج بوراب مع ديشا لتناول العشاء وبدءو يضحكون وكأنه لم يكن واخذها بوراب لتجلس بمنزل عمته موقتا إلي أن يتم تجهيز المنزل لكن سمعت هناك كلام لم يسرها فكانو يقلون أن بوراب مشؤم في الزجتين فالاولي توفت وهي بلبل والثانيه بقدومها يحترق المنزل وهذا فأل سي للغايه وهنا سمعت ديشا الكلام وبكت لأنها شعرت بالفعل أنه سيئه الحظ علي السيد بوراب .
كانت موني في المنزل تحاول أن تعامل الجميع بشكل جيد قبل أن تغادر المنزل وتعود براجيا للمنزل وكانت تحدث لحظات رومانسيه بينها وبين ابهي لكن دون قصدها لكنها كانت سعيده بها ولكن حدث موقف كوميدي للغايه انها عند دخولها الغرفه وجدت ابهي مختبئ علي السرير من صرصور علي الأرض وطلب منها أن تصعد الي جوارة كي تختبئ معه لكن موني لم تكن تخاف الصراصير لكن براجيا كانت تخافهم بشده فبدأت موني في ملاحقة الصرصور إلي أن قتلته وامسكته بيدها وكان ابهي مرتعد للغايه ولكنه تعجب من فعلها وأنه يتذكر اخر مره براجيا رأت بها صرصور كان خائفه للغايه لكن موني أخبرته أنها لم تعد تخاف منهم بل وبدأت تخيف ابهي بالصرصور الميت والقته عليه ففر ابهي خارج الغرفه مسرعا .
وفي اليوم التالي وهو موعد موني أن تغادر المنزل وتذهب للقاء براجيا حاولت موني توديع الجميع دون أن يلاحظون فودعت الجده وداسي دون أن يلاحظو وكذالك ابهي كان خارج الي سيارته وهي عند البوابه وأخذوا يتبادلون الأنظار الرومانسيه وكانت موني تنظر له نظرات الوداع وابهي لم يكن يفهم ما بها ولكنه ابتعد عن سيارته قليلا ليذهب لها فانفجرت السياره ليسقط ابهي أرضا من الانفجار وتصرخ موني وتذهب إليه مسرعه لتنقذه وبالفعل يرقد ابهي في السرير فاقد الوعي وجميع العائله حوله وتخبرهم الشرطه أن هذه كانت محاوله تفجير سيارة ابهي بقنبله ومحاوله قتله ولكن لحسن حظ ابهي أنه لم يركب السياره ونظرت موني الي آليا وتانو لانها اشهر أنهم خلف هذا الفعل لكن تسمعهم خارج الغرفه يتسألون من وراء هذا الحادث فتعرف أنهم ليس لهم دخل بهذا الحادث .
تعليقات: 0
إرسال تعليق