-->

حب خادع الحلقة 101 | أروهي تكتشف أن ديليب ليس مشلول


حب خادع الحلقة 101

المشهد الأول

تبدأ أحداث الحلقة عندما تستفيق تارا من النوم فى بيت شيتال و بينما تفكر تارا كيف تعاقب أروهى و ديب يمر رياش من أمام غرفتها فتلاحظه تارا تقرر تارا أن تتبعه حتى يذهب إلى غرفته ، يقف رياش ويزيل وجهه الإصطناعى أمام المرآه بينما تقف تارا عن الباب ولكن ترى ضهره فقط و تلاحظ تارا أنه يستعمل المكياج بكثره ، تقترب منه تارا ثم يلتفت إليها رياش بعد أن نجح فى الرجوع لوجهه المزيف تعتذر له تارا عن تطفلها و بينها تخرج من الخرفه تنزلق قدمها ويمسك بها رياش ثم يتحرش بها فتتعصب تارا بشده وتخرج دبوسا وتجرحه فى عنقه ثم تخرج وسط دهشه من رياش (جايات )

فى بيت عائلة رايتشاند ، تفكر أروهى كيف تم جرح ديليب المشلول فى نفس المكان التى قامت فيه بجرح الرجل المقنع ، تسألها روما عن سبب شعورها بالقلق فتخبرها أروهى أنها قلقه على جرح أبيها وتتسائل كيف وصل هذا الجرح إلى يده وهو جرح أظافر أحد ما ، ترد عليها روما بأنها من قامت بذلك بدون قصد حيث وجدته مره كان فيها قد وقع عن الكرسى لذا قامت بمساعدته ولكن جرحت يده بأظافرها دون أن تقصد

المشهد الثانى

تصعد أروهى و ديب إلى غرفتهم ثم تحاول أن تنظف جرح ديب ، يغضب ديب و يطلب منها ألا تقترب منه أبدا فهو لا يريد مساعدتها ، تحاول أروهى الإقتراب منه و إخباره عن مدى حبها له وبينما هم كذلك يقذف أحدهم من وراء الشرفه كوباً على أروهى ولكن يضمها ديب وينقذها فى آخر لحظه ويذهب ورائه ديب بسرعه ، تشك أروهى أنه قد يكون ديليب المشلول فتذهب بسرعه لغرفته و بالفعل لا تجده بالكرسى ، تأتى روما و تسألها لما تقف هكذا فتخبرها بأن أبيها غير موجود بكرسيه ثم تلتفت أروهى لتشير للكرسى الفارغ ولكن الصدمة عندما ترى ديليب وقد رجع لكرسيه

المشهد الثالث

تذهب أروهى لغرفتها و تخبر ديب بما حدث و أنها تظن أن ديليب هو من يهاجمهم ، ديب غاضب من حماقه أروهى و يظنها تتوهم فكيف لرجل أن يدعى أنه مشلول كل هذه السنين هذا كلام لا يصدقه مجنون !! ، وبينما هم يتكلمون تسمع روما و بريتفى حديثهم من الخارج ، روما قلقه جدا أن تكتشف تارا السر القديم الذى لو أخبرته لديب فسيجعله ألد أعدائهم ، يطمئنها بريتفى بأن ديب لم يعطى لكلام تارا (أروهى ) أى أهمية كما أنهم قد أخفوا جميع الأدلة فى ظرف فى الخذنة وبهذه الأدلة مستحيل أن يكتشف ديب حقيقة ماضيه

أروهي تفكر أنها لن تقف مكتوفة الأيدى هكذا وأنها يجب يجب أن تثبت لديب حقيقة ديليب ، تفكر أروهى فى فكرة ذكية جدا ثم تذهب لغرفة ديليب و تدعى أنها تريد أن تطعمه وبينما هى كذلك تضع مواد مشتعلة أمام الكرسى وخلفه ثم تخرج أروهى وتشاهد ما سيحدث وبالفعل بمجرد تحرك ديليب يبدأ إشتعال الكرسى ، تحاول أروهى الإتصال بديب ليأتى ويشاهد معها الحقيقة و عندما تنهى المكالمة تلتف لديب وبالفعل تجده قد إختفى تماما ، تفرح أروهي خصوصا عندما يأتى ديب و يصاب بصدمة شديدة عندما يشاهد كرسى ديليب فارغ تماماً !!!

أحمد
كاتب المقالة
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع قناة الهند .

جديد قسم : حب خادع