حب خادع الحلقة 100
المشهد الأول
تبدأ أحداث الحلقة عندما تدخل شيتال (زوجة عم أهان ) السجن على تارا النائمة ، تارا تسأل شيتال إذا كانت سعيدة بعد أن كلمت عائلتها بالهاتف ، تخبرها شيتال أنها كذلك ( شيتال تظن أن تارا أروهى )
تكمل تارا كلامها مع شيتال و تخبرها بأنها تفتقد كثيرا عائلتها وأن الوحدة أحيانا تدفعها للتفكير بقتل نفسها ، ترد شيتال على تارا و تخبرها بألا تفكر بهذا الشكل و تعدها أن ستحاول تدبير هاتف لكى تكلم أهلها ، تفكر تارا فى نفسها و تتعجب بإستهذاء من غباء شيتال و تقول فى نفسها أنها ستستغل تمثيلية أروهى المسكينة لكى تحتال على شيتال و تكون هذه الغبية تذكرة عبورها خارج السجن
أثناء طابور الصباح بالسجن ، تقوم تارا بخبث بوضع قدمها أما أحد السجينات لتقع الأخيرة على الأرض ، تقف السجينة وهى تظن أن شيتال هي من قامت بعرقلتها حيث أن شيتال كانت تقف خلف تارا مباشرة ، تهجم السجينة على شيتال ولكن تقف تارا لتدافع عن شيتال وتأتى سجينات أخريات ليتعاركن مع تارا لتقع تارا على الأرض و تصاب بجرح فى زراعها، تضحك تارا بخبث بعد أن نجحت بخطتها و إكتسبت تعاطف شيتال بشكل كامل ، شيتال تقترب منها وتشكرها على مساعدتها لها ودفاعها عنها
بعدها تجلس تارا مع شيتال وتستمر فى استعطافها وهى تمثل دور أروهى الذى خانها زوجها و قاموا بقتل عائلتها أخيها و إبن أخيها تستمر و تستمر فى التمثيل حتى تستعطف شيتال تماما ، تعرض عليها شيتال أن تدفع لها أوراق الكفالة حيث أنها ستخرج غدا ، تخبرها تارا أن هذا هذا غير ممكن حيث أنها دخلت السجن فى قضية كبيرة ، تخبرها شيتال أن الطريق الوحيد هو الهرب وأنها تستطيع مساعدتها بذلك ، تبتسم تارا بخبث ثم تحضن شيتال و تخبرها أنها ممتنة كثيرا لمساعدتها لها
فى صباح اليوم التالى ، يدخل المحامى مكتب مديرة السجن و معه مساعدته ، يخبر المحامى مديرة السجن أن معه أوراق كفالة شيتال ، تطلب منه المديرة أن ترى الأوراق و بينما يتحدثون تطلب مساعدة المحامى الذهاب للحمام ، تأمر الديرة أحد السجانات أخذ المحامية للحمام ، تقوم تارا بمسح أرضية الممر المؤدى للحمام بينما تمر مساعدة المحامى و ترمى مغلف به ملابس لتارا دون أن تلاحظ السجانة ، تبتسم تارا ثم ترتدى الملابس و تتنكر فى شكل شرطى تضع الشاربب تسمح المديرة بفك سراح شيتال و تنجح تارا بالخروج معها فى هيئة شرطى
أروهي تذهب لزيارة تشاوانى ، بينما يعود ديب للبيت ، تسأله روما عن سبب عدم قوم تارا معه ، يخبرها ديب أنها أرادت الذهاب لمكان معين دون إخباره ، توبخه روما على قدومه دون تارا ، يرد عليها ديب بغضب و يخبرها أنها تستمر فى التفكير بعائلتها دائما ولم تفكر مره به و بعائلته ، تغضب روما ولكن يمسكها بريتفى من يدها ثم يرحل ديب بغضب ، تتعجب روما من سلوك ديب وكيف أنه أصبح يرد عليها بوقاحه ، يخبرها بريتفى أنه غاضب بسبب موضوع عائلته و أنها يجب أن تتكلم معه ولكن عندما يهدأ
ديب يتصل بأروهى ويطلب منها أن تأتى للبيت لأن روما قلقة ، تسأله أروهى إذا كانت روما قلقة أم أنه لايقدر على فراقها ، وبينما تتكلم أروهى يخرج أحدها من تحت السرير ويمسك بقدمها ، تصرخ أروهى ، يسمعها ديب و يسرع إليها بينما يحاول هذا الشخص المقنع الهجوم عليها وقتلها ، يأتى ديب ويهجم على هذا الشخص ولكن ينجح هذا الرجل بالهرب عندما يضرب ديب على رأسه
وعندما يعود ديب وتارا الى البيت يجدوا العائلة كلها بإنتظارهم وبينما روما تحاول معرفة أين كانوا وتحقق معهم تلاحظ أروهى شيئ غريب جدا وهو جرح أظافر على ظهر يد ديليب (المشلول ) وهو نفس الجرح الذى سببته للرجل المقنع الذى هجم عليها .
وعندما يعود ديب وتارا الى البيت يجدوا العائلة كلها بإنتظارهم وبينما روما تحاول معرفة أين كانوا وتحقق معهم تلاحظ أروهى شيئ غريب جدا وهو جرح أظافر على ظهر يد ديليب (المشلول ) وهو نفس الجرح الذى سببته للرجل المقنع الذى هجم عليها .
تعليقات: 0
إرسال تعليق