حب خادع ملخص الحلقة 102
المشهد الأول
بانكتى صنعت الحلوى من أجل شيتال والعائلة ، يأتى رياش (جاى دى ) فتعطيه بانكتى طبق من الحلوى ليتذوقها ، يسأل رياش عن المناسبة يرد الجميع أن ذلك من أجلها ثم يشيرون إلى شيتال (زوجة جاى دى الشرير ) التى تنزل على السلالم ، يتفاجئ رياش لرؤيتها ويتوتر ، تنزل شيتال وتسلم على رياش وتشعر بشعور غريب ، يعتذر لها رياش على أخذه لغرفتها ويعد بأنه سينتقل منها فورا ثم يجلس على الأريكه واصابعه تنقر على الأريكة ، تتذكر شيتال أن هذه الحركة كانت لجاى دى أيضا فتخبره شيتال أن هذه الحركة كانت لدى زوجها أيضا وكان يفعلها عندما يتوتر ، كلام شيتال يذيد توتره أكثر ولكن شيتال تخبره بأن هناك طبيب تعرفه يعالج هذه الحالة
على الجانب الأخر وبعد دخول أروهى و ديب و رؤيتهم لعدم وجود ديليب فى مقعده ، تخبر أروهى ديب كيف أنها أخبرته مرارا أن ديليب يمشى وبينما تتحدث يأتى صوت من جانب الغرفة من الظلام وهو صوت ڤيرات الذى يجلس على الأرض ويحمل ديليب ويسأل فيرات أروهى عمن تقصد بأنه يمشى ثم يخبرهم بأنه جاء الى الغرفة و وجد ديليب وقد وقع على الأرض وكرسيه كان يحترق فمن الذى فعل هذا ، ينظر ديب لأروهي بغضب ثم يحاول الدفاع عنها وإخبار ڤيرات من أنه لابد وأن كان ماس كهربائى قد لحق بالكرسى
المشهد الثانى
بانكتى تفكر فيما حدث لها و تتسائل فى نفسها عن هوية هذا الشخص الذى يحاول أذيتهم فتقرر بانكتى الإتصال على مالك المطعم ثم تخبره أنها رأته وهو يأخذ الأموال من شخص غريب ، يحاول مالك المطعم الإنكار ولكن تخبره بانكتى بأنه لا يوجد داعى لذلك وأنها مستعدة لدفع ضعف الثمن الذى أعطاه له مقابل أن يخبرها من هو ، يرد عليها مالك المطعم بأنه لا يعرف إسمه ، تخبره بانكتى إذا ما كان يمكنه التعرف عليه عند رؤيته ، يرد عليها بأنه يمكنه ذلك ، تخبره بانكتى بأن ينتظر منها هاتفا إذا عندما تطلبه للتعرف عليه
ديب يتشاجر مع أروهي ويلومها كيف يمكنها ان استغل حالة شخص مقعد لتحقيق أهدافها ، تحاول أروهي إقناعه بأن ديليب ليس بمقعد وأنها رأته أكثر من مره وقد ترك مقعده وأنه من الغريب أن يظهر فيرات الذى كان مسافرا فى غرفة ديليب فجأة ، يتعصب ديب أكثر ويأمرها بأن تكف عن هذا وأن تصرفاتها هذه تبعدها عنه ، تتودد أروهي لديب وتخبره كم هى تحب وكم أنهم خلقوا ليبقوا معا ، يغادر ديب ولكن يرتبط سارى أروهى فى زي ديب ، ينظر كل منهما للآخر ثم يفك ديب العقدة ويخرج من الغرفة
يتصل أهآن على ديب ثم يسألة إذا كان سيأتى إلى الحفلة ، يسأله ديب عن أى حفلة يتكلم عنها ، يتعجب أهان كيف لم تخبره زوجته أروهي فهى كانت فى بيتهم ليومان ، يتعجب ديب ثم يخبر أهان أنه سيأتى ، يفكر ديب فى أن أروهي لم تترك المنزل وأنه من الممكن أن تكون تارا ، تأتى أروهى كن الأعلى بينما تدخل الشرطة إلى المنزل ، تخبره الشرطية أن لديها خبر سيئ ، يتعصب ديب ثم يخبر الشرطية أنها أتت لتخبره أن تارا قد هربت من السجن ، تسكت الشرطية وهو ما يذيد جنون ديب ويسألها إذا كان السجن مثل الفندق يخرج منه الجميع بهذه السهولة ، أروهي خائفة و متوترة بعد هروب تارا من السجن
رياش يلم أغراضه ومكياجه الذى يستخدمهم للتخفى لينتقل لغرفة الضيوف ، بينما تدخل شيتال غرفتها وتلاحظ وجود نوع من البلسم وهو نفس النوع الذى يستخدمه جاى دى ، تتفاجئ شيتال بينما يخرج رياش من الحمام وتنظر له شيتال بغرابة ثم تخبره بأنه يستخدم نفس بلسم زوجها السابق ، يتوتر رياش ثم يتأسف لأنه يذكرها بزوجها السابق ثم يخرج من الغرفة ، تنظر شيتال ورائها لترى السرير الذى تم ترتيبه بنفس طريقة جاى دى وهو ما يذيد تعجبها وتتسائل كيف يمكن أن يتشابه شخصين إلى هذا الحد !!
تذهب أروهي وراء ديب الغاضب لتسأله عما سيفعلوا بعد هروب تارا من السجن ، يرد عليها ديب بأن كل فرد سيهتم بنفسه لأنها لطالما أخبرته بأن يهتم بنفسه ولا يهتم للأخرين ، يركب ديب سيارته ، بينما يرن هاتف أروهي ، يخبرها تشاوانى بأن هناك رجل هجم عليهم وضرب الحارس و هو الأن محتجز ، يسمع ديب الكلام ، تطلب منه أروهى الذهاب معه ولكن ديب يرفض ويخبرها أن تبقى فى غرفتها وهو سيهتم بهذا الأمر ، تحاول أروهى اقناعه ولكن دون فائده ، ثم يذهب ديب بسيارته لمكان تشاوانى وبالفعل يحد الحارس مغمى عليه ، يدخل للغرفه ويجد شاوانى مختبئ تحت السرير ، يخرج شاوانى ويحضن ديب ويخبره بأن رجل هجم عليهم ثم وقف أمامه يضحك ثم ذهب، يتعجب ديب لما لم يهجم على شاوانى ثم يتذكر ديب أنه ترك أروهى وحدها فى المنزل
المشهد الثالث
يتصل الرجل على أروهي ويخبرها أنه أقرب إليها أكثر مما تتوقع ، تنظر أروهى للرقم المتصل و تدرك أنه رقم المنزل ، تحاول أروهى الهرب من الرجل المقنع الذى يهجم عليها وبينما تجرى فى القصر تصطدم بفيرات ، يسألها فيرات عما تفعله هنا تتمالك أروهى أعصابها من الخوف الشديد ثم تخبر فيرات أنها تبحث على شبكة قوية لهاتفها لتستطيع الاتصال على ديب
يتصل ديب عليها وتخبره أروهى بأن الرجل المقنع هجم عليها مجددا ، تغلق أروهي الهاتف ثم تفكر بأنه لو كان ديليب فلابد انه ليس بغرفته ، تذهب أروهي بسرعة لغرفة ديليب وبالفعل لا تجده كما توقعت ، تحاول أروهى البحث فى غرفته على أى دليل يثبت كلامها و لاتجد شيئ ولكنها تجد شيئ غريب وهو بطاقة الجامعه التى تخرج منها ديب ، تجد هذه البطاقة فى كرسى ديليب ، تفكر أروهى بأن هذه البطاقة ولابد وأنها تتعلق بماضى ديب و هو طرف الخيط الذى سيساعدهم فى كشف ماضى ديب والعثور على عائلته
تعليقات: 0
إرسال تعليق