حب خادع الحلقة 104
المشهد الأول
تبدأ أحداث الحلقة بالحفلة التى توجد فى بيت أهاان ، يقف ڤيرات مع ريانش ، ڤيرات يشرب كأس الخمر ثم ينظر لريانش و يخبره أنهم من الممكن أن يكونوا أصدقاء ، يستطرد ڤيرات أن لديه مهاره عالية فى إدراك الأشخاص الذين يشبهوه و يستطيع تكوين الصدقات معه وأنه من أول ما رأاه أدرك أنه قد يفيد كلاً منهما الآخر ، ريانش ينظر لڤيرات بغرابة ثم يرحل دون أن ينطق بينما يبتسم ڤيرات ، يصطدم ريانش بشيتال و يمسك بها من ظهرها قبل أن تقع ، تشعر شيتال بغرابة فور أن لمسها فإنها تشبه جاي دى تماما !!الرجل صاحب المطعم قد جاء إلى الحفل بعد أن إتصلت عليه أروهي لكى يتعرف على الرجل زو القناع الذى يحاول قتلهآ ، تقف مع وتخبر أن يقف فوسط الحفل ويبحث عن هذا الرجل و حالما يراه فما عليه إلى أن يأتى و يخبرها فورا ، على جانب آخر بورڤا تحاول التحدث مع مونتى تسأله عن سبب تجاهلها له ، يخبرها مونتى أنه لايريد الحديث معها وأن تكف عن التمثيل
تسأله بورڤا عما فعلته ليتعامل معها هكذا ، يتعصب مونتى ثم يسحبها من الحفل الى الخارج حيث توجد سيارته ، يخرج مونتى الصور العارية ويريها لها ، ثم يخبرها أنه ظن أنها كانت تفعل ذلك رغما عنها فالبداية و لكنه لم يدرك أنه من تعود على هذه الأشياء يصلح سلعه رخيصة ، بورفا تحاول أن تحعله يفهم ولكن مونتى لايريد سماع حرف واحد منها ويستمر فى إهانتها حتى يرحل ويترك بورڤا على الأرض تبكى ، بينما يشاهد ڤيكرام الوضع و الإبتسامة على وجهه
يصطدم الرجل صاحب المطعم بسيدة ، تنزعج السيدة كثيرا وتوبخه ثم تسأله كيف يمكن لشخص مثله أن يأتى حفل مثل هذا ، تستمر السيدة فى الصراخ ولكن تأتى بانكتى وتتأسف لها ثم تخبرها أنه ضيفها ، تسكت السيدة ولكن كان هناك من يراقب هذا المشهد وهو ريانش الذى يدرك خطة بانكتى ويذداد توتره عن رؤية هذا الرجل
نعود إلى أروهي التى حاصرها رجال العصابة عند محطة القطار وظهر رجل غريب من الظلام ، يضرب الرجل الكرة فى القفص الخشبى فتتحرر قدم أروهي ثم يضربها فى الكشاف فيشعل الأنوار ، يتقدم هذا الرجل نحو العصابة ويخبرهم أن لديهم خيارين إما أن يرحلوا بسلام أو أن يبقوا ويقوم هو بركلهم كما يركل هذه الطابة (الكرة ) ، تنظر العصابة إلى بعضهم البعض ثم يهجمون عليه يقوم هذا الرجل بضربهم واحدا تلو الأخر ، يدور شجار بينهم و تساعد فيه أروهي هذا الرجل حتى تهرب هذه العصابة ، تشكر أروهي هذا الرجل و تنحنى لتلتقط أغراضها وتضعها بالحقيبة ثم تقف لتجد الرجل وقد إختفى تماما وكأنه لم يوجد ، تتعجب أروهي كيف ظهر هذا الرجل فجأه و إختفى فجأه
المشهد الثانى
ديب يجلس فى السجن الذى صنعه لنفسه وقد تم ربطه بالحبال فى الكرسى ، ترن عليه أروهي ولكنه لايمكنه أن يمسك الهاتف ، يذداد الصراع داخله اشتعالاً يريد أن يذهب لأروهي ولكنه يعلم أن هذا سيدمرها عاجلا أم أجلا ، يتخيل أروهي أمامه وهى تمد يدها إليه ولكنه لا يقدر على التحرك حتى ، بريتڤى يقف فى الحفل مع أحد رجال الأعمال يخبره عن فكرة مشروع إعمارى ليتشاركون به ، يخبره الرجل أن عليهم أخذ موافقة الشرطة أولا ، يخرج بريتفى هاتفه ثم يتصل على مفوض الشرطة ، ولكن مفوض الشرطة يخبره أن أروهي قد هربت من السجن ، يتوتر بريتفى ويتعصب كيف يمكن أن يحدث هذا ، يخبر الرجل أن سيتحدث مع مستقبلا ولكنه الأن عليه أن يخبر روما بهذه الكارثة .أروهي تتصل على تشاوانى وتخبره بما حدث وكيف ظهر هذا الرجل فجأه و إختفى فجأه أيضا ، يخبرها تشاوانى أن عليها ترك هذا المكان بسرعه و إلا من الممكن أن تعود العصابة مجددا ، تخبره أروهي أنها لن تترك هذا المكان حتى يأتى ديب ، يخبرها تشاوانى أن هذا خطر ، تخبره أروهي أن ديب ساعدها كثيرا ويجب عليه أن تساعده فى إيجاد عائلته و ماضيه ، ديب يعرف أن أروهي ما زالت فى إنتظاره يفكر ديب فى أن أروهي محقة و أنها لطالما أرادت الخير له و قدمت له الكثير وأنه لن يمكنه تغيير المستقبل حتى يعرف الماضى و حقيقته ، ديب يقرر الذهاب لأروهي و يشد فى الرباط حتى تكسر الكرسى كاملا .
تارا تلتقى بروما ، تسألها روما عن سبب قدومها للحفل رغم أن قالت أن رأسها يؤلمها ، تنظر تارا لروما بغيظ وتتذكر عندما ضربتها بالكف على وجهها وحين تسببت فى دخولها السجن ، تقترب تارا من والدتها وتسألها إذا كانت تتذكر الكف الذى ضربته لها ، تخبرها روما و كيف لها أن تضربها فهى لا يمكنها فعل ذلك ، تبتسم تارا أن من الطبيعى أن الذى ضرب لا يتذكر ولكن المضروب يتذكره جيدا ثم تقوم تارا بضرب روما بالكف على وجهها ، تنصدم روما و تبكى ثم تهرب ظناً منها أنها أروهي ، تذهب تارا ورائها بسرعة
يحاول ريانش الإختباء من هذا الرجل و يذهب للخارج وعندما يعود يجد الرجل فى ركن من المكان متمددا على الأرض وقد ضربه أحد ويظهر من ورائه ڤيرات الذى يخبر ريانش أنهم قد يصبحوا أصدقاء بسرعة ، يبتسم ريانش (جاي دى ) ثم يسحب مع ڤيرات الرجل فى الخارج ويشعونه فى صندوق السيارة ، يشكر ريانش فيرات ثم يسلمون على بعضهم علامة على اتحادهم
المشهد الثالث
فى محطة القطار يأتى ديب و يجد أروهي ما زالت فى انتظاره ، تخاف أروهي على ديب عندما ترى أثار الضرب على وجهه تسأله عما حدث ، يخبرها أن صنع سجن لنفسه ولكن الحبال لم تكن قوية كفاية لتمنع قلبه عنها ، ينظر كلا منهم للأخر فى لحظة رومانسية وتدمع عين أروهي ، يخبرها ديب أن عليهم الذهاب الأن ثم يسألها عن البطاقة ، تبحث أروهي عن البطاقة فى حقيبتها ولكن لا تجدها ، تتوتر أروهي ويغضب ديب ويسألها كيف يمكن أن تكون مهملة هكذا ، فإنه لم يصدق أنه أخيرا وجد طرف الخيط الذى سيوصله لأهله و ماضيه ، تعتذر منه أروهي بشدة و تبكى وتخبره أنها لا بد وأنها وقعت منها عندما هجمت العصابة عليها ، ينظر لها ديب و على وجهه الصدمة عندما يعرف أن هناك عصابة هجمت عليها .تارا تقوم بمحاصرة روما فوق أحد الكبارى عالية الإرتفاع تكرر تارا على روما السؤال ، وهو من التى ضربتها بالكف فى مركز الشرطة ، روما لا تفهم و تبكى و تخبر تارا أن من ضربتها كانت أروهي ، تنظر لها بغضب و تخنقها ، تتوسل لها روما أن تتركها ، تخبرها تارا أنها ستحقق لها أمنيتها و تتركها ، ثم تقوم تارا بدفع روما من فوق الكبرى .
تعليقات: 0
إرسال تعليق