لكنه لى الحلقة 56
المشهد الأول
تبدأ أحداث الحلقه بأن جميع العائلتين موجودين في المشفي عندما علموا بأمر حادث مالوي وراجيش سويا وكان الجميع في حاله انهيار تام وبريرنا تبكي بشده وكذالك موهيني والدة انوراج تبكي لأجل زوجها مالوي وكانت الحادثه خطيره للغايه وبالطبع كانت راس الافعى كاموليكي تقف هي أيضا وتدعي أنها حزينه لأجل مالوي والحادث الذي تعرض له والذي دبرته كاموليكي له وعرضت علي موهيني انها يمكنها المساعده واحضار طبيب متخصص تعرفه من لندن للمساعده لكن موهيني كانت مصدومه لأجل زوجها وايضا عندما جاء انوراج مسرعا والدموع في عينيه لينظر من الخارج علي والده الموضوع علي اجهزه العلاج وخرج الدكتور واخبرهم أن حالته مستقره لكن لن يستطيعوا تشخيص حالته الا عندما يستعيد الوعي .وكان علي الجانبين سواء راجيش أو مالوي لا يستعيدون الوعي ومع مرور الأيام حتي وصلت المده الي خمسة عشر يوم ولم يستعيدون الوعي بل بدأت حالتهم في الاستياء لان أجسادهم لا تستجيب للعلاج اطلاقا وكانت كاموليكا تفكر كيف ستحضر الطبيب الخاص بها الي هنا حتي تحرص علي موت مالوي لأنها لن تخاطر بأن يستعيد الوعي ويخبر الجميع بحقيقتها وكان انوراج يقف الي جوار بريرنا ويواسي كل منهم الآخر وكان هذا يغيظ كاموليكا وخاصة عندما رأت انوراج يضم بريرنا في حضنه .
المشهد الثانى
وكانت نيفي تعاني في العمل لأن اسهم شركه باسو للدعايه والاعلان تنهار بسبب حالة مالوي الخطيره والاسهم أصبحت تنخفض والشركه علي وشك الإفلاس اذا استمر هذا الوضع ولم يصحي مالوي وأثناء ذالك تدهورت حالة مالوي اكثر وكاد أن يموت واستعاد وعية قليلا وطلب أن يتحدث الي انوراج وتحدث مع محادثه تغلبها الدموع وطلب من انوراج أن يعتني براجيش وعائلته وان يهتم بريرنا دوما وكان علي وشك أن يخبره أن كاموليكا هي من كانت وراء الحادث لكنه فقد الوعي من جديد وازدادت حالته سوء وفي نفس الوقت كان راجيش يمر بنفس الازمه وخرج انوراج منهار وكذالك بريرنا من غرفة والديهما لتبدأ بريرنا في التوسل لانوراج بأن ينقذ ابيها وبدأت في البكاء بشده وضمها انوراج واخبرها أنه سيفعل ما بوسعه كما وعد أبيه منذ قليل .وذهب انوراج الي منزل كاموليكا ليطلب منها المساعده وان تحضر هذا الطبيب من لندن وهنا بدأت كاموليكا بخطتها للإيقاع به وأخبرته أن والده كان مع والدها قبل الحادث واتمو اتفاق سويا بأن والدها سينقذ الشركه والبيت المرهون وكذالك بيت بريرنا المرهون بسبب ما حدث من نافين وكذالك يمكنها إحضار الطبيب لكن هذا كله مقابل شرط بسيط وهو أن تتحد العائلتين وان يتزوج انوراج بها وعندمت سمع انوراج هذا صدم لأنه كان علي وشك أن يخطب اختها ميشكا فأخبرته كاموليكا انها كانت متعجبه ايضا لكن هذا كان الاتفاق فعرف انوراج نيتها واخبرها انها انانيه للغايه ورفض مساعدتها وأنه لن يتزوجها ابدا لان هذه صفقه وليست زواج وان الزواج يحتاج الي حب وهذا هي لا تمتلكه ابدا .
تعليقات: 0
إرسال تعليق